مع دخول أزمة النفايات المنزلية الصلبة عتبة نصف الشهر، يلاحظ ازدياد حركة نابشي النفايات والجامعين المنتشرين في مختلف المناطق اللبنانية، مع تركز واضح في نطاق بيروت الكبرى. وفي وقت تغفل فيه الحكومة عن أهمية الدور الذي يقوم به هؤلاء، وتتركهم عرضة للاحتكار، فهي تدير الظهر أيضاً لدعم صناعة إعادة التدوير
اشترك معنا أو قم بـ تسجيل الدخول لكي تستطيع التعليق .